ولعل التغير على المستوى الفردي أسهل ملاحظة ودراسة وعلاجًا من المستويات الأخرى.
استخدام نماذج بوكس-جنكنز ونماذج الشبكات العصبية الاصطناعية للتنبؤ في السلاسل الزمنية للقطاع الزراعي السوداني
للقادة دور كبير في إحداث التغير الاجتماعي في كل المجتمعات، سواء كانت تلك المجتمعات محلية أو قومية، وسواء كان هؤلاء القادة شعبيين أو رسميين.
بينما تميل الطبقات الغنية إلى تقبل الأشياء اللامادية (الأنماط الثقافية والسلوكية) بسرعة أكبر جدًا من الطبقـات الفقيرة، وذلك بسبب حرصها على تدعيم هيبتها ومكانتها الاجتماعية لسلوك معين يميزها عن الطبقات الدنيا.
ارتفاع التكاليف الاقتصادية للاختراع، بما لا يسمح للجماعة بإمكانية تقبله واقتنائه.
تتوفّر العديد من البرامج الحاسوبية التي تساعد على تحقيق الدقّة في المعاملات المالية وما يتعلّق بها من رواتب موظّفين، أو دفع فواتير او غير ذلك، وتجعل من تنفيذ هذه المهام اكثر سهولة.
كما نستفيد من التكنولوجيا في إدارة وقتنا ومتابعة صحتنا عبر تطبيقات الصحة واللياقة. يعزز الاعتماد على التكنولوجيا في الحياة اليومية الراحة والكفاءة، ولكن يجب أن نتذكر الحفاظ على التوازن وتقدير العمل عن بعد والتكنولوجيا الحياة الواقعية أيضًا.
في بعض البلدان العربية أيضًا، تمرّر العروس فستانها على صديقاتها ليرتدينه كرمز للتفاؤل كي يتزوجن.
كيف أثرت هذه التكنولوجيا على التغيير الاجتماعي في مجتمعنا والآخرين؟ إحدى الطرق الإيجابية للغاية هي التعهيد الجماعي.
وقد أدت تحديات وباء كورونا وتداعياته إلى تسريع الحاجة إلى الحلول التكنولوجية بوتيرة لم يسبق لها مثيل.
لأن في كل مجتمع بعض الفئات التي لا تطمئن إلى التغير، أو لا ترتاح إليه لما في ذلك من إقلاق على مصالحها أو قضاء عليها نهائيًا.
ولنتأمل واحدة من الحركات الاجتماعية الرئيسية في القرن العشرين، من الحقوق المدنية في الولايات المتحدة إلى احتجاجات غاندي غير العنيفة في الهند.
وضّح المؤلف الرئيسي، عالم النفس رايان دواير: «عقود من الأبحاث حول السعادة تخبرنا أن الانخراط الإيجابي في المناسبات المختلفة عنصرٌ أساسيّ للحفاظ على صحتنا.
تغيرت العلاقات الاجتماعية بشكل كبير بفضل التكنولوجيا، حيث أصبح من الممكن التواصل والتفاعل مع الأصدقاء والعائلة من خلال تطبيقات الدردشة وشبكات التواصل الاجتماعي. وأصبحت مشاركة الصور والمقاطع والتعليق عليها جزءًا أساسيًا من العلاقات الاجتماعية.